فيما يتعلق بالحركات التقدمية، كان إلغاء العبودية أمرًا مذهلًا، ولكن كان له جانب مظلم. حُرمت النساء من مقاعد في الاجتماعات، وسُحبن من دوائر الخطابة، وتعرضن للتمييز بطرق أخرى. فهل تُبرر الغاية الوسيلة؟
هل كانت حركة إلغاء العبودية متحيزة جنسيا وطبقيا؟
0.00$السعر





